أقرّت مصادر "التيار الوطني الحر"، لصحيفة "الجمهورية"، "أنّنا على وشك الانتقال إلى مرحلة جديدة، لكنّها لن تكون في الضرورة على حساب الطبقات المتوسطة والفقيرة"
وأكّدت أنّ "التيار" لن يتبنّى طروحات الاقتصاص من رواتب الموظفين، ولو أنّ فريقًا سياسيًّا أساسيًّا يروّج لهذا الأمر"، مركّزةً على أنّ "أقصى ما يمكن فعله في هذا السياق هو خفض نسبة بعض البدلات الّتي يتلقّاها الموظّفون، لكنّ أساس الراتب خطٌّ أحمر لن يُمسّ به".