غرد عضو كتلة “اللقاء الديمقراطي” النائب بلال عبدالله عبر حسابه بموقع “تويتر”: “يبدو أن بعض المصارف ما زالت غير مستعدة لتقديم شيئ من أجل البلد، سوى التضييق على المودعين… قيام هذه المصارف ببيع سندات اليوروبوند لمستثمرين أجانب في الآونة الأخيرة، يعقد ويصعب عملية أعادة جدولة وهيكلة الدين بأضعاف….
تصرف رأسمالي جشع، يقارب الخيانة العظمى”…