"في اول تعليق لجيش العدو الاسرائيلي عن "التفجير" على الحدود مع لبنان، افادت قنوات اسرائيلية: "عمليات روتينية ولم يتم تفجير واستهداف قواتنا" وأعلن المتحدث باسم جيش العدو الاسرائيلي أفيخاي ادرعي أن "دوي الانفجارات التي سمعت على الحدود مع لبنان صباح اليوم ناتجة عن أعمال ميدانية اعتيادية للجيش الاسرائيلي على الحدود"، مؤكدًا أنه "خلافًا للادعاءات لم يتم تفجير اي عبوة ناسفة ضد القوات، ويعمل الجيش الاسرائيلي بطرق مفاجئة ومتنوعة للحفاظ على أمن الحدود".
وافادت العربية ان الجيش الإسرائيلي فجر لغما قديما عند الحدود اللبنانية
وسبق و"افاد مراسل "الجديد" ان انفجاراً وقع فجر اليوم عند الحدود اللبنانية في الجانب المحتل قبالة بلدة العديسة -قضاء مرجعيون، بدورية للعدو الاسرائيلي اجتازت السياج التقني أثناء عملية تمشيط في الحرج اسفل موقع مسكفعام العسكري، حيث انفجرت عبوة ناسفة ادت الى وقوع إصابات في صفوف جنود العدو .
ثم عاد الاعلامي علي شعيب ونشر:
- الإحتمال الأول : إنفجار لغم افرادي من مخلفات الإحتلال
- الإحتمال الثاني : مناورة تدريبية وسط الضباب و اجراء خادع جديد
واضاف:
الذي جرى مقابل #العديسة فجرًا
"مناورة و خديعة جديدة ، تشبه مناورة الدمى ، لكن مع صراخ هذه المرة .
وكان قد افاد الاعلامي علي شعيب صباحاً:
صوت "انفجار" ، تبعه أصوات صراخ قوي لجنودٍ صهاينة سُمعت من بين الضباب على طريق حرج مستعمرة "مسكفعام" المحاذي لبلدة #العديسة عند الفجر ، ثم تحركت سيارات الإسعاف !!!
"لم تحدد طبيعة وأسباب الإنفجار بعد ، ولا عدد الإصابات في صفوف العدو"
