نبهت مصادر مطلعة على موقف حزب الله من 3 أشهر صعبة جدًا قد تمتد حتى رأس السنة، مرجحةً في تصريح لـ”الديار”، ان تتواصل الازمة السياسية ما ينعكس تلقائياً على كل القطاعات وعلى وضع البلد برمته.
واضافت المصادر “لكن الخوف الاكبر من انتقال اللاعبين الدوليين لتحريك الامن في البلد لاعتقادهم اننا وصلنا الى مرحلة من الاستواء تجعل اللعب على وتر الاستقرار الامني مفيدا لها، وبالتحديد في مجال حصار حزب الله استعدادا لتوجيه ضربة له”.